تقدم السندات عادةً دفعة ثابتة على مدى عمر السند، مما يعني أنها تتأثر هي الأخرى بارتفاع معدلات التضخم.

العقارات السكنية والتجارية: شراء العقارات يمكن أن يكون استثمارًا جيدًا على المدى الطويل، خاصة في مناطق النمو الاقتصادي.

يؤكد خبراء المال دائمًا أن التنوع هو أفضل وسيلة للتحوط من التضخم، فمن خلال إضافة مجموعة قوية من فئات الأصول المختلفة مثل: الأسهم والسندات وصناديق الاستثمار المتداولة وصناديق المؤشرات إلى محفظتك يُمكنك تقليل المخاطر إلى أدنى حد ممكن.

من المهم ملاحظة أن العلاقة بين التضخم وفئات الأصول ليست دائما خطية. قد يؤثر التضخم أيضا على فئات الأصول الأخرى، مثل العملات.

تعد المعادن الثمينة مثل الذهب والفضة والبلاتين ثاني أفضل استثمار وقت التضخم في هذه القائمة. تاريخياً، أظهرت هذه الأصول درجة عالية من المرونة خلال فترات التضخم الطويلة، هذا بالإضافة الى أنها قد تساعدك على تنويع محفظتك إذا كانت تتألف في الغالب من الأسهم والسندات.

تتميز تلك الأسهم بتحقيقها أرباح كبيرة خلال فترات التضخم.

الاستثمار على المدى الطويل يوفر للمستثمرين فرصة التخفيف من تأثير تقلبات أسعار الأصول، حيث يمكن أن تتعرض الأسواق لتقلبات كبيرة على المدى القصير.

ينصح بالحفاظ على قيمة المال بنفس معدل التضخم المرتفع مقابل الاحتفاظ بالأموال في الامارات صورتها السائلة، أو استخدامها في شراء سلع استهلاكية غير مربحة.

الأصول الملموسة مثل العقارات والمعادن النفيسة غالبًا ما تحتفظ بقيمتها خلال فترات التضخم.

الاستثمار في الإمارات الأصول الحقيقية مثل العقارات والذهب يُعتبر استثمارًا آمنًا وشائعًا في ظل التضخم.

تذكر أن استخدام حساب تجريبي يمكن أن يكون طريقة جيدة لاختبار خدمات الوسيط وفهم أفضل لعمليات التداول قبل الالتزام بمبالغ كبيرة.

الاستثمار خلال فترة التضخم ليس أمرًا يجب تجاهله، بل يمكن أن يكون فرصة لتحقيق مكاسب كبيرة، يمكنك الحفاظ على قيمة أموالك وتحقيق عوائد إيجابية من خلال اتباع بعض النصائح:

التضخم الناتج عن الطلب: يحدث عندما يزيد الطلب على السلع والخدمات عن القدرة الإنتاجية.

زيادة الدخل وتقليل التكاليف تعتبر من أهم الإجراءات لتقليل المخاطر أثناء التضخم. فزيادة الدخل تتيح فرصا للحصول على ربح أو أموال إضافية من خلال استثمارات أو أعمال جانبية أخرى تدر أرباحا، مما يشكل دعما ومعينا خلال فترات التضخم في حال تضرر مصادر الدخل الأخرى.